شكراً لسعة صدرك
م. - الشارقة ـ الإمارت العربية - 19/06/2007م
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكر سماحتكم على الجواب الذي انتظرته كثيراً، واحب أن أخبرك بان جوابك كان كالبلسم على قلبي ليس لمضمونه فحسب، ولكن لتقديرك لي وسعة صدرك للجواب، لأنه بصراحة ومع كل أسف أرسلت نفس الرسالة لبعض المراجع ولمكاتبهم، ولكن ومع كل الأسف خاب ظني، لأنني لم أحصل على جواب من سماحتهم!
أدامكم الله للخير، ولكل محبي آل البيت، ووفقكم الله، وجزاكم ألف خير.
إبنكم م ن
الشارقة ـ الإمارات