المقالات الأكثر قراءة
متى يتوقف مسلسل الجرائم؟
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 08/05/2010م
كتب الأستاذ مفلح بن حمود الأشجعي كلمات مؤلمة، وإن بدت في سياقها علاجية لمشكلة من نوع جديد حلت على هذا المجتمع المحافظ [شدني ما صرح به مدير مركز التنمية الأسرية بالأحساء الدكتور خالد الحليبي في صحيفة اليوم بالعدد رقم 13449
عزاء بمستوى الوطن
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 01/05/2010م
هو عزاء بمستوى الوطن، حين يستقبل الفاقد ألوانا وأطيافا من مختلف مناطق مملكتنا الحبيبة، وقد أتته تعزيه معتبرة أن ما أصابه قد أصابها، وتواسيه بصدقها وعواطفها وشدها على يديه.
وهو عزاء بمستوى العالم الإسلامي من أقصاه إلى أقصاه، حين ينطلق المعزون
تشجيع الاغتصاب!
محمد الصفار - صحيفة الوسط البحرينية - 26/04/2010م
[t]المشجع الأول:[/t]
عادت الفتاة إلى منزل أهلها مسرعة لتلاقي أباها في ردهة المنزل، أمسكت به وبكت وهي ترجف وترتعش، احتضنها وسألها في حالة من التوتر، ماذا حل بك؟
أبي لقد تابعني شابان في سيارتهما وهما يتلفظان بألفاظ خادشة للحياء، وطلبا مني الركوب
المختلف موجود فما هو الرهان؟
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 24/04/2010م
يحدث الاختلاف في الأسرة الواحدة ذات العدد القليل والمحدود، وتتباين وجهات النظر في الجماعات الكبيرة لتعدد آراء فعالياتها ومفكريها، ويحصل التغاير في التصور والرؤية والتحليل في المجتمعات وهي تشترك مع بعضها في العيش على بقعة جغرافية واحدة.
كل ذلك قد يحصل
حوار الوصول وحوارات المراوحة
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 24/04/2010م
المؤسسات الصغيرة إذا اشتركت مع بعضها في تبني المشاريع، والشركات الكبيرة إذا تعاونت فيما بينها في إنجاز مهام تجارية ومصالح بينية، فإنها تحتاج إلى لقاءات مطولة، تتدارس فيها تفاصيل الصفقة، وهواجس الأطراف المشاركة، وحدود المشاركة لكل جهة ومن ثم الالتزامات
من كسب الجولة في البيان التالي؟
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 09/04/2010م
كنت مسرورا بعد أن انتهيت من متابعة حلقة برنامج (البيان التالي) على فضائية دليل بين الشيخين الصفار والبريك، وكنت الأسبوع الماضي كتبت بعض هواجسي من اللقاء، وتمنيت حلقة لرجلين مسؤولين يحسبان للكلمة حسابها، ويتأملان من اللفظة مردودها الإيجابي.
يعرض كل منهما
خرج بلحية وقرآن
محمد الصفار - صحيفة الوسط البحرينية - 05/04/2010م
بعد أن سرق الكثير من المال بالاحتيال, وأخذ أتعاب الناس بالخديعة وباسم التجارة, فأفلست عوائل وانقلبت حياة الكثير من الأسر, فأصبح بعضهم ضمن خط الفقر، والبعض الآخر مازال يؤدي القروض التي استوجبتها استجابته لعروض هذا الخادع, ألقت السلطات القبض عليه,
الصفار والبريك والوطن
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 03/04/2010م
أكتب مقالي هذا يوم الخميس 1/4/2010 لأنه الموعد الذي يتوجب فيه تسليم مقالي ليوم السبت إلى هيئة التحرير بجريدة اليوم، لكن الموضوع الذي أكتب عنه وعدنا بولادته يوم الجمعة 2/4/2010.
الموضوع هو لقاء سيجمع الشيخ حسن الصفار والشيخ سعد البريك في
تنمية المجتمع وتعزيز موقعيته الوطنية
محمد الصفار - صحيفة الوسط البحرينية - 22/03/2010م
هذا العنوان هو رسالة مكتب الشيخ حسن الصفار التي تحدث عنها مساء الجمعة 19 /3 /2010 وبحضور ناهز الـ 1000 شخص، في مناسبة سنوية متكررة، يستعرض فيها الصفار نشاطه المتغير طوال العام، مع بقاء نفس الرسالة سنويا.
كان اللقاء مفتوحا للجميع
بعوضة ومستهلك
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 20/03/2010م
ربما تبخرت آمال المواطنة التي رفعت دعوتها الأولى من نوعها في المملكة للحصول على مبلغ مالي، ضد فندق في جدة، إثر تعرضها للسعات بعوض أثناء إقامتها فيه.
البعوض الذي تناوب على جسدها وسبب لها بعض الاحمرار الذي بانت علاماته المتفرقة في
العلاقة مع الآخر من الثقافة إلى المبادرة
محمد الصفار - صحيفة الوسط البحرينية - 15/03/2010م
منذ أكثر من عقد من الزمن حين عرض سماحة الشيخ حسن الصفار مشروعه في العلاقة مع الآخر كانت التساؤلات والإشكالات عاتية وضخمة.
فالجرأة التي عرض الصفار بها مشروعه، والمواقف الصلبة التي اتخذها للدفاع عن آرائه، والمكنة الإعلامية التي تلقفت تلك التصورات،
كارثة بمنزل الخال
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 06/03/2010م
كم كانت صدمة الأب قاسية حين عرف السبب الحقيقي لبكاء ابنه وتذمره النفسي كلما هم بأخذه إلى منزل خاله ليلعب مع بعض أولاده المتقاربين معه في العمر، لأكثر من 3 سنوات والأب كما الأم لا يلتفتان لشيء سوى الوجوم الذي
المدرسة هل هي بيئة آمنة؟
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 27/02/2010م
أنا لا أترك أولادي في أي أجواء منفلتة ومتسيبة، وأعرف بدقة أين هم؟ ومع من؟ ولدي برنامج تفصيلي لخروجهم وعودتهم للمنزل، وهذا يكفي ولا داعي لأكثر من هذه الأمور في حماية أولادنا من خطر الانحراف.
صباحا أوصلهم بسيارتي للمدرسة، ويعودون منها
شجار في معرض الكتاب
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 26/02/2010م
لم يكن غريبا على كامل أن يثير الشجار بين أصدقائه في معرض الكتاب بمملكة البحرين الشقيقة، لقد ذهب برفقة ثلاثة من أصدقائه القدامى، وكلهم بلغوا الأربعين وتعدوها بسنوات تتفاوت بينهم، وقد رزق كل منهم بأولاد وبنات بلغوا سن الشباب.
رحلتهم لمملكة
مركز الفقاهة وفقه التعايش
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 13/02/2010م
مساء الأربعاء والخميس المنصرمين 26-27/2/1431هـ أقام مركز الفقاهة للدراسات والبحوث الفقهية بالقطيف ملتقاه السنوي الأول تحت عنوان (فقه التعايش في الشريعة الإسلامية).
وعلى غير العادة من إقامة هذه الملتقيات في قاعات الفنادق، أو الصالات المعدة لاستقبال هذا النوع من الملتقيات والاجتماعات،
أولادنا لا يعيشون فراغا
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 06/02/2010م
في مقالي السابق ربما تسرعت وأشرت إلى أن ثقافة العيب التي لا تفارق ذهنيتنا، جعلتنا نتحفظ كثيرا على تعليم أولادنا وبناتنا بعض ما يحتاجون إليه، فأنزلق بعضهم للخطأ بسبب الفراغ الذي تركناه عندهم.
وهنا أعود لأقول ان أولادنا لا يعيشون فراغا
تعلم من ابن الجيران
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 30/01/2010م
«ماذا أصنع؟ وما هو الموقف؟ أنا في حيرة من أمري، فزوجي ضرب ابني ضربا مبرحا، والولد يعيش حالة من الانكسار والضعف، فلم يذهب لمدرسته ليومين وحالته النفسية محرجة وسيئة، ورجائي أن تساعدني في الحل».
كان هذا آخر النص في الرسالة التي
نحتاج الهدوء مجددا
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 23/01/2010م
نحتاج الهدوء والعقل فالانفعال المتواصل مرهق، والصخب الدائم مقلق، والتأجيج المنفلت يضر ولا ينفع، كما أن الانزعاج المستمر يسبب الأرق ويتلف الأعصاب.
في قضايانا الصغيرة وربما التافهة قد ننفعل كما حصل في مباراة كرة القدم بين الشعبين العربيين المسلمين الجزائري والمصري،
رجل السماحة
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 15/01/2010م
مساء يوم الأربعاء المنصرم 27/1/1431هـ، كانت رسائل الهاتف النقال تزف لنا الحزن والحسرة، فهي في تتال وتتابع تحمل الخبر عينه (انتقال رجل السماحة العلامة الشيخ علي بن العلامة الشيخ منصور المرهون إلى الرفيق الأعلى عن عمر ناهز الـ 97 عاما).
لتسمح
جميلة تعلن إفلاسها
محمد الصفار - صحيفة اليوم - 09/01/2010م
«أسمح لنفسي بلفت انتباهك إلى وضعيتي الحرجة، فتقاعدي ومعاشي الضئيل الذي أتقاضاه بسبب حرب التحرير لا يسمحان لي بالعيش الكريم، وكل من البقال والجزار والمحلات التي أتسوق بها يمكنهم أن يشهدوا على القروض التي يمنحونني إياها».
«عليكم أن تراجعوا معاشنا الضئيل،